The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي
بعض الأفراد يستخدمون الابتزاز العاطفي كأداة لتحقيق أهدافهم الشخصية. سواء كان ذلك للحصول على امتيازات، أو مكاسب مادية، أو تلبية رغباتهم الشخصية، يعتبر الابتزاز وسيلة للتأثير على الآخرين لتحقيق هذه المكاسب
إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.
مثل المرأة بطبيعتها عاطفية وحساسة أكثر من الرجل، اذا لم يقوم الزوج بواجباته العائلية أو كان قاسيا في معاملتها، فلا تجد من ينصفها او ما يرضي بعض حاجياتها المستحقة، ستشعر بالظلم والضيق والحسرة تنهمر دموعها فجأة وبدون سابق إنذار، فأي الابتزاز في ذلك؟
يمكنك حماية نفسك من التعرض إلى الابتزاز العاطفي عبر القيام بالآتي:
الكثير من الوالدين يتعرضون للابتزاز العاطفي من أبنائهم. بما انههم نقطة ضعفهم، ويعلمون أنه يتم ابتزازهم ولكن؛ في الأمور البسيطة، والتي لا ينتج عنها عواقب فيمن التسامح معهم في ذلك.
الصمت العقابي: يشمل هذا النوع من الابتزاز استخدام الصمت وعدم الرد على التفاعلات والمحادثات العاطفية حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
فيجذبك الفضول للتعرف على ما يخفي، وتظل أسيرًا لديه بفضولك ورغبتك في كشف الحقيقة.
نشأة الطفل في جو أسري يوجد به تنافس بين الأخوة والأخوات.
المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.
لا أحد يستحق أن يُبتز عاطفياً، فهذه وسيلة فظيعة ولئيمة للتلاعب بإنسان آخر؛ لذا إن وجدت نفسك ضحيةً للابتزاز العاطفي في علاقتك، فاعلم أنَّك تستحق الأفضل، لأنَّ سعادتك وكينونتك فوق كل شيء.
وهنا ستجد أمثلة على الابتزاز العاطفي، وكيف يستخدمه الناس للتلاعب بالآخرين، وما يمكنك فعله إذا تعرضت للابتزاز العاطفي.
حقيقة أنها تهدد لك مع أشخاص آخرين ، والطرق المختلفة التي تكشف لك قطع النهائي للعلاقات مع هؤلاء الناس الذين لا يعملون بها وتؤثر سلبا عليك.
هل تجد صعوبةً في الدفاع عن تعرّف على المزيد نفسك؟ أو هل تشعر وكأنَّك دائماً ما تتوخى الحيطة والحذر ولا تجرؤ على الشكوى؟
غالبا ما يعني هذا تهديدات مباشرة، لكن المعاقِبين قد يستخدمون أيضا العدوانية أو الغضب أو حتى الصمت للتلاعب.